وأوضح العيداني أن المشروع سيسهم بشكل كبير في توفير مياه صالحة للشرب وتحسين نوعية المياه الواصلة إلى المواطنين، خاصة في ظل التحديات البيئية وملوحة المياه المتزايدة.
ويأتي هذا الإعلان بعد سلسلة من التصريحات الرسمية المتكررة منذ عام 2018 بشأن المشروع نفسه، دون نتائج ملموسة على أرض الواقع، ما يطرح تساؤلات مشروعة في الأوساط الشعبية:
هل نشهد هذه المرة بداية حقيقية لوصول المياه المحلاة إلى منازل المواطنين؟ أم أن المشروع سينضم إلى سلسلة الوعود المؤجلة التي اعتاد عليها الشارع البصري؟